قيام لعازر م الموت.....هو مثال للقيامه
لرب المجد يسوع...اجمل قصه...لاحلي علامه
علامة الصليب...بيها اقول للشيطان...روح مع السلامه
لعازر كان عيان...الغريب...يسوع كان عارف
ويسوع كان بيحبه...واهل بيته...حب جارف
كان لازم لعازر يموت...ويدفن...وتعلو الصرخات
والكل يشعر بالفعل.....بالالم والضيقات
وفي الوقت المناسب.....يقوم م الاموات
بكلمه واحده من يسوع...تنفك...قيود ورباطات
هي دي قصتي.....وقصة كل انسان
لما اعيش ف الخطيه.....محتاج لكلمة حنان
من يسوع ربي...مالك الكون...ديان
يسترني بمحبته.....لما اكون عريان
ويسقيني دمه الطاهر.....بالفعل انا عطشان
واشبع بجسده المقدس.....لما اكون جوعان
بجراحاته يشفيني.....بالفعل انا عيان
جورج ميخائيل عازر كاليفورنيا...امريكا